ذكر مكتب الدراسات الألماني “أنجل أوند زيميرمان”، الذي كُلف في وقت سابق بالإشراف على إنجاز المسجد الأعظم في الجزائر، قبل استبعاده من طرف وزارة السكن والعمران والمدينة، بأن هذا المشروع سيشهد تأخرا في التسليم ولن ينجز قبل سنة 2018، وذلك بسبب وتيرة الأشغال البطيئة والمشاكل التقنية التي رافقت المشروع منذ انطلاقه. جاء هذا في موقع المكتب الذي أشرف على إنجاز مشروع مسجد الجزائر في بدايته، فقد ذكر بأن المشروع لن ينتهي في الآجال التي تذكرها السلطات الجزائرية، وهي نهاية سنة 2016، لأن به العديد من المشاكل التقنية المرتبطة بالمحيط والشركات المنجزة على مستواها، وأن آجال تسليم المشروع لن تكو...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال