تتعامل الحكومة مع التقارير التي تعدها وتفرج عنها كتابة الدولة الأمريكية بكثير من الحذر. ففي ظرف أكثر بقليل من شهر، أفرجت كتابة الدولة الأمريكية ثاني تقرير لها بعد التقرير المتعلق بالاتجار بالبشر، ويتعلق الأمر بالحريات الدينية. يُتوقع أن يصدر رد فعل من الحكومة، ممثلةً في وزير الشؤون الدينية والأوقاف أو وزير الشؤون الخارجية، في الجوانب التي تراها السلطات الجزائرية “سلبية” في التقرير، خاصة ما تعلق بوضع اليهود والديانة اليهودية بالجزائر، وهم الفئة الأقل “احتجاجا” عن وضعها في البلاد، بالنظر للحساسية المفرطة ذات العلاقة بتعامل الجزائريين مع اليهود وديانتهم، وأيضا المسي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال