يبدو أن اللااستقرار والاحتجاجات التي يشهدها قطاع الصحة دفع بالوزير حسبلاوي إلى وضع استراتيجية لمواجهة الاضطرابات في قطاعه وكسر كل الاحتجاجات، ظهر ذلك من خلال تركيزه الشديد، خلال زيارته لقطاعه بولاية ميلة، على لقاء الأطباء ولاسيما الأطباء العامين وبعض ممثلي النقابات، وطمأنتهم بتحسين ظروفهم المهنية. والغريب في زيارة حسبلاوي أن أقدامه لم تطأ غرف المرضى ولم ير أي مريض، كما لم يقف على واقع المؤسسات الاستشفائية ومختلف المصالح في 4 مستشفيات زارها، وكان يكتفي بالاستماع للأطباء دون أن يحاول أن يتذكر أن هناك العديد من المرضى يعانون. فهل زيارة الوزير خاصة الهدف منها تهدئة الأوضاع واستمالة الأطباء ح...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال