رغم مرور أشهر على استحداثه من طرف الوالي السابق لباتنة بحكم قدرته على حل الكثير من الأمور العالقة وتخفيف الأعباء على مصالح بلدية باتنة، إلا أن الديوان البلدي للثقافة والسياحة والرياضة لايزال حبيس الإجراءات الإدارية على مستوى مصالح الولاية لأسباب تبقى غير مفهومة، رغم أن هذا الديوان خصص له مقر على مستوى المركب الرياضي والثقافي بحي كشيدة وتم تجهيزه وتشكيل مجلس إدارته الذي يرأسه رئيس بلدية باتنة. فهل ينظر الوالي إلى هذه القضية ليتمكن الديوان من النشاط بخلق حركية في المكتبات وقاعات السينما وحتى الملاعب التي تتبعه؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال