عبّر عدد من الأساتذة والدكاترة والمناضلين القدامى في أفالان الجلفة عن استغرابهم من حديث الأمين العام، وكيفية صناعة القوائم التي قال إنها “خضعت لسلّم تنقيط”، متسائلين في ذات الوقت، وهم الحاملون لشهادات جامعية عليا، إضافة إلى تجاوز بعضهم الـ35 سنة من النضال، وحصولهم على شهادات علمية معترف بها عالميا، عن إمكانية استلامهم لكشف النقاط ومعرفة أسباب “رسوبهم”.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال