هل تأثير المتمردين على قيادة الحزب كان له تأثير كبير استدعى مؤتمرا استثنائيا؟ لا إطلاقا. ليست قضية المتمردين أو حجمهم أو مكانتهم في الحزب، فالقواعد متشبثة بقواعد الحزب وقيادته وتوجهاته السياسية والاقتصادية. الظرف السياسي فيه تغيرات وتحديات كبيرة جدا تتطلب أن نعمق التفكير مع بعض، إذ لم يعد كافيا النقاش في اللجنة المركزية، وكان لا بد من الاحتكاك بين كل المناضلين من 48 ولاية. ما سجلته أن هذا أعلى مستوى سياسي سجلته منذ أول مؤتمر للحزب في جوان 1990. إنه تطور هائل. أما الهجمة الأخيرة فقد زادت من تقوية المناضلين في بحثهم عن الحلول والتشخيصات السياسية. من ذهبوا لا تأثير لهم حتى في ولايتي المسيلة...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال