تجنب الوزير الأول عبد المالك سلال، خلال زيارته لعاصمة النفط الجزائري، الخميس الماضي، الحديث عن مصير المدينة الحالية لحاسي مسعود، المجمدة منذ ماي 2005، وهو ما اعتبره ممثلو المجتمع المدني ورؤساء الجمعيات والأحياء بحاسي مسعود ”تنصل الحكومة من التزاماتها تجاه سكان مدينة حاسي مسعود الحالية، رغم أنها تعد عاصمة الثروة الجزائرية”. خلفت الزيارة التي قادت الوزير الأول للولاية غليانا وتذمرا لدى سكان مدينة حاسي مسعود الذين لم يهضموا تجنب الوزير الأول الحديث عن مصير مدينتهم الحالية، على خلفية التراكمات الحاصلة بعاصمة البترول، رغم أنهم طالبوا في العديد من المناسبات بضرورة رفع قرار التجميد عن مدي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال