لم يفهم كل من حطت رجلاه من قاصدي مطار تيميمون بعد أن أعيد فتحه خلال هذا الأسبوع، سبب غلقه لأكثر من سنتين كاملتين، حيث تفاجأ المسافرون لبقاء القاعة على حالها، اللهم تغيير أطر الزجاج من الخشب إلى الحديد. وأكثر من ذلك، تبليط السلالم بالرخام لتفقد مقاييسها المنطقية وفق الأطر الهندسية المعمول بها، فهل كان لزاما أن يمتد هذا البريكولاج البشع لأكثر من سنتين كاملتين؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال