فتحت مصالح الأمن تحقيقا موسعا على مستوى مراكز البريد تحسبا للاحتجاج الذي هددت بشنه نقابة مؤسسة عمال البريد قبل رمضان، وهو قرار أطاح برئيس هذا التنظيم، بسبب مخالفته تعليمات عبد المجيد سيدي السعيد، حيث منع الإضراب في جميع القطاعات “بقرار من سلال” الذي أمر جميع الوزراء وقيادة الاتحاد بالتصدي لأي احتجاج في الظرف الحالي.كشف مصدر نقابي مسؤول عن تحركات مكثفة لمصالح الأمن، عشية رمضان، للتحقيق في مدى استجابة عمال البريد لتهديدات نقابة المؤسسة بشلّ مراكز البريد على المستوى الوطني، ما لم يتم التعجيل في معالجة مختلف انشغالات المستخدمين العالقة منذ سنوات، حيث تفاجأ العمال على مستوى مختلف...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال