أصدر المكتب التنفيذي لحركة مجتمع السلم، بيانا تطرق فيه للوضع السياسي للبلاد، وضع فيه جملة من الشروط لنجاح الحوار الذي دعا إليه الرئيس المنتخب، عبد المجيد تبون. تطرق البيان للرئاسيات الأخيرة التي قال بشأنها أنها "جرت في ظروف صعبة وحساسة شهدت انقساما حادا بين رافض ومؤيد بشكل غير مسبوق من شأنه أن يهدد الانسجام الاجتماعي ووحدة الشعب الجزائري." وبخصوص دعوة عبد المجيد تبون لإطلاق حوار شامل قالت الحركة "يعتبر المكتب الوطني أن خطاب المرشح الفائز السيد عبد المجيد تبون بعد إعلان النتائج كان خطابا جامعا يساعد على التخفيف من التوتر ويفتح آفاق الحوار والتوافق، ولكنه ينبه بأن الجزائريين قد سبق لهم أن سمعو...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال