أعاد الظهور الإعلامي الجديد لوزير الطاقة سابقا، شكيب خليل، أول أمس، من زاوية في ولاية الجلفة، الجدل إلى الواجهة بشأن وضعه القضائي مع العدالة الجزائرية، التي أصدرت في حقه سنة 2013 مذكرة توقيف دولية. فيما يضعها متابعون آخرون في سياق تحضير خليل “بديلا” لمرحلة ما بعد بوتفليقة، خصوصا وأن مشهد ظهوره للجزائريين يشبه تماما قدوم الرئيس الحالي للجزائر سنة 1999. يُحسب لجبهة التحرير الوطني أنها الحزب الذي طالب، على لسان أمينه العام، عمار سعداني، بإعادة الاعتبار للإطارات المظلومة، وبعدها بأيام قليلة يعود شكيب خليل إلى الجزائر باعتباره واحدا من تلك “الإطارات” التي ظلمها جهاز الد...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال