أعلنت الحكومة، من خلال وزيرها للاتصال، حربا “قذرة” على جريدة “الخبر”، ومن خلالها، الحرب على عناوين صحفية مستقلة، آخر قلاع الديمقراطية وحرية التعبير وحقوق الإنسان في الجزائر.. تسارعت الأحداث في أقل من أسبوع، ووجدت جريدة “الخبر” نفسها في معركة سياسية تحت غطاء قضائي، وشاءت الصدف أن يتزامن ذلك مع 3 ماي، اليوم العالمي لحرية التعبير، أحد المبادئ الأساسية لحقوق الإنسان، تضعه “الخبر” أساسا ومرجعا رئيسا في خطها الافتتاحي، الذي لم ولن تحيد عنه، مهما كانت الظروف، ومهما حدث من مساومات. “الخبر”، التي ولدت في جو سياسي خاص، كان نتاج أحداث أكتوبر 198...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال