أعادت الصور التي ظهر بها الرئيس بوتفليقة مع ضيوفه الفرنسيين، الحديث بقوة عن حقيقة وضعه الصحي ومدى قدرته على اتخاذ القرارات، بعد سنتين من إعادة انتخابه على رأس البلاد لعهدة رابعة. وانقسمت الموالاة والمعارضة كعادتهما في تقييم الموقف، فالأولى تعتبر أن الصور مفبركة بقصد الإساءة لشخص الرئيس، بينما ترى الثانية أن حالة شغور الرئاسة صارت أكثر ثبوتا اليوم.انهالت التعليقات في منصات التواصل الاجتماعي، مع الصور الثابتة والمتحركة التي نشرها الإعلام الفرنسي للرئيس بوتفليقة خلال لقائه مع الوزير الأول الفرنسي، مانويل فالس، في تفاعل يظهر حالة قلق عند عينة قد تكون “معبرة” من الجزائريين حول وضع رئيسه...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال