يتأكد يوما بعد يوم أن سلسلة القوانين والإجراءات الردعية، التي تتسرع جماعة الرئيس في تمريرها وتنفيذها، متصلة بالترتيب لمشروع ما في الخفاء، على أن يتم إنجازه في أقرب وقت. فهل يتعلق الأمر بخلافة عبد العزيز بوتفليقة في الحكم؟ وكيف سيتم ذلك؟ هل بانتخابات قبل موعدها الرسمي، وبعد إعلان حالة العجز المزمن للرئيس؟ فما يجري هذه الأيام من تضييق وانتقام، يوحي بأن ما يتم التخطيط له لا يحتمل الانتظار حتى 2019. على كل، كان الجنرال خالد نزار في مقابلته المثيرة مع “آلجيري باتريوتيك”، أوضح ضمنيا بأن رئيس أركان الجيش ونائب وزير الدفاع، الفريق ڤايد صالح، يريد أن يكون رئيسا، فقد قال: “إننا نشهد م...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال