استرجعت عمادة الأطباء الجزائريين رسميا عضويتها في الاتحاد العام للأطباء العرب، بعد القلاقل والاضطرابات التي شابت أهم تنظيم طبي عربي بفعل تبعات أحداث الربيع العربي من جهة، وتنازع شرعية التمثيل لترؤس الأمانة العامة من جهة أخرى، خاصة بعد أن عمد جمال ولد عباس (وزير الصحة آنذاك) سنة 2010 إلى عقد مؤتمر مُواز في الجزائر، انتهى بإعادة الاحتكار المصري لمنصب الأمانة العامة خلافا لرغبة الدول الأعضاء.أكد أمس الدكتور بقاط بركاني محمد رئيس العمادة الوطنية للأطباء في تصريح أدلى به لـ“الخبر” أمس، استرجاع هذه الأخيرة مقعدها في المجلس الأعلى للاتحاد العام للأطباء العرب، وذلك بعد قرابة 4 سنوات...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال