اعتبر عدد من السياسيين بالولاية التاريخية والسياسية، باتنة، أن تعيين السيناتور عمار ملاح كمدير حملة المترشح بوتفليقة في واحدة من أكبر ولايات الوطن، تضم 16 بلدية و21 دائرة، هو بمثابة الوفاء لجيل “طاب جنانو”. وتساءل هؤلاء عن قدرة عضو مجلس الأمة عن القيام بهذا الدور، خاصة وأنه يبلغ من العمر 76 سنة، كما استغربوا عدم رفض هذا السيناتور للمهمة. فيما ذهب آخرون إلى التأكيد على أن مصير عمار ملاح في الغرفة الثانية لن يطول، وقد يضحّى به مثل سابقه موسى زيرق، عميد جامعة باتنة السابق، الذي قاد حملة بوتفليقة سنة 2009، وسحب منه البساط من رئاسة جامعة باتنة لأسباب غامضة.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال