أوقفت وزارة الفلاحة استيراد التفاح منذ فترة طويلة، ما دفع إلى ارتفاع سعره في السوق إلى 600 دينار، دون إعطاء تفاصيل إلى المعنيين بالاستيراد، خصوصا وأن الإنتاج المحلي لا يغطي الطلب المتزايد على التفاح، نظرا لكثرة استهلاكه. لكن الغريب في القضية، أن وزير القطاع، سيد أحمد فروخي، أعطى تعليمات بفتح مجال استيراد البرتقال، رغم وفرة إنتاجه في الجزائر، ما أدى إلى إغراق السوق بهذه الفاكهة، رغم نقص جودتها مقارنة بالمنتجة محليا في سهول المتيجة تحديدا، وأيضا فتح الباب واسعا نحو تحويل العملة الصعبة إلى الخارج، في وقت تشدّد الحكومة على التقليل من استيراد مواد متوفرة في بلادنا.. فما السر يا ترى؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال