أطلقت وزارة الداخلية الفرنسية، أول أمس، موقعا جديدا عبر شبكات التواصل الاجتماعي، في أول خطوة لها لمكافحة الإرهاب عبر الأنترنت في إطار تطبيق الآليات الجديدة الإلكترونية واستئصال الآفة من الجذور، لاسيما أن الحكومة الفرنسية متيقنة بأن تطرف الشباب وانسياقهم وراء “الخلايا الجهادية” ناجم بالدرجة الأولى عن تواصلهم عبر مختلف مواقع الروابط الاجتماعية ثم على مستوى السجون بالدرجة الثانية.الموقع الجديد يتضمن شريط فيديو لمدة دقيقتين يظهر بعض المقتطفات المأخوذة من أشرطة فيديو الخلايا الجهادية نفسها التي تدعو الشباب إلى التجند والانضمام إليها، ثم السفر نحو أراضي الجهاد كسوريا والعراق، عقب ت...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال