أجمع اليوم، ناشطون حقوقيون وأساتذة جامعيون ومحامون، في ندوة خصصت لتقييم قانون الأسرة الجزائري بعد 10 سنوات من التعديلات، على أنه يحاكي في مضمونه النسق الغربي، واعتبروه مؤامرة دولية تهدف إلى زعزعت تماسك الأسرة الجزائرية، وجعل المرأة ندا للرجل، محملين المشرع الجزائري المسؤولية بخضوعه إلى ضغوطات أجنبية. قالت الناشطة الحقوقية والمحامية فاطمة الزهراء بن براهم في تدخل لها ، بفندق السفير في العاصمة، بمبادرة من جمعية "حورية للمرأة الجزائرية"، بأن : "الاتفاقيات الدولية تحاول دوما الضغط على الشعوب للسير على نسقها الغربي"، وضربت مثالا على المجلس الأوروبي حول وضعية المرأة المغاربية، وبالضبط حول التوصية ر...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال