تسود حالة من الغضب وسط فلاحي ولاية بشار، الذين لم يستسيغوا لحد الساعة بقاء هذا القطاع الحساس الذي تعول عليه الحكومة دون مدير لحد الساعة، فضلا عن تراكم المشاكل البيروقراطية التي يحياها قطاع الفلاحة خاصة في بلدية عاصمة الولاية التي يعاني فيها الفلاحون الأمرّين بسبب حرمانهم من الاستفادة مما أقرته الحكومة لهم من امتيازات. فهل سيتدخل الوزير فروخي، يقول هؤلاء الفلاحون، لإنقاذ قطاعه “السايب” بسبب غياب مدير ولائي ونفوذ “مدام دليلة”، وفي الوقت نفسه الحفاظ على مصداقية حكومة سلال؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال