صرح وزير الخارجية، رمطان لعمامرة، أن “الجزائر تعلمت الكثير من الدروس”، بفضل أحداث مست أمن وسلامة أفراد شبكتها الدبلوماسية في الخارج، وكان أخطرها اختطاف وقتل دبلوماسيين في شمال مالي (2012) وفي العراق (2005). وقال إن “كل التدابير تم وضعها لحماية هذه الشبكة”.وكان لعمامرة بصدد الرد على سؤال صحفي استفسر عن ضمان أمن الدبلوماسيين في الخارج، بعد حادثة احتجاز وقتل رهائن بباماكو، إذ قال إن الدبلوماسية الجزائرية “قدمت شهداء وتمكنت من تحرير مختطفين، وتعلمت الدروس من هذه التجارب”. وتم تناول موضوع الأمن والإرهاب، بمناسبة ندوة صحفية عقدها لعمامرة أمس، بالعاصمة، مع وزير الخ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال