كان خروج مسؤول الهيئة التنفيذية الولائية لخنشلة في عطلة سنوية نقمة على كل الولاية ومواطنيها، لأن مَنْ يسيرون الآن التزموا مكاتبهم ولم يتحرك منهم أحد، بما في ذلك الخروج للمواطنين الذين جابهوا الفيضانات والسيول، وكل مسؤول أو منتخب مطلوب للتدخل يصرح: ”كي يولي الوالي يفرج الله”، وكأن مسؤول الولاية أغلق كل شيء وأخذ معه المفاتيح، أو أنهم يعملون من أجل إرضائه فقط!
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال