رد اليوم، وزير العدل حافظ الاختام الطيب لوح من القليعة، على المنظمات الدولية التي انتقدت ميثاق السلم والمصالحة الوطنية، بالقول أن المصالحة الوطنية قرار سيادي بعد أن زكاه الشعب بأغلبية ساحقة في سبتمبر 2005، وهو اليوم منبع للارتقاء بحقوق الإنسان التي رفعت الجزائر راية الدفاع عنها. ودافع وزير العدل في كلمة له بمناسبة زيارة المدرسة العليا للقضاء الجديدة بالقليعة على خيار المصالحة الوطنية الذي جنت الجزائر ثماره بالاستقرار والأمن على حد قوله، في الوقت الذي تخوض دول مجاورة حروب وجود ، مستغربا موقف إحدى المنظمات التي قال أنه كان يفترض أنها الأكثر فهما لمرامي وأبعاد خيار المصالحة الوطنية الذي أص...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال