بعد أن شهدت تسعينيات القرن الماضي ازدهار شبكات مافياوية “استثمرت” في الاستيراد، على غرار مافيا الزيت والسكر ومافيا القهوة، وبعدما عرفت الجزائر “جيلا” آخر من هذه الشبكات “اختصت” في الموز والكيوي، هاهم الجزائريون “يكتشفون” اليوم ميلاد مافيا جديدة هي مافيا البرتقال. فبعد القرار الأخير لوزير التجارة بالنيابة، عبد المجيد تبون، منع استيراد الحمضيات، بدأ كثير من المستوردين يتشكلون في جماعات مصالح في محاولة للضغط على الدولة من أجل التراجع عن هذا القرار، وكأن قدر الجزائر أن يبقى اقتصادها رهين هذه الجماعات المافياوية التي لا تريد أن “تشبع” .
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال