أثار اعتراف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بمسؤولية "الدولة الفرنسية" ممارسة التعذيب ضد المناضل موريس أودان خلال فترة احتلالها للجزائر، ردة فعل غاضبة من جانب ضحايا التجارب النووية، الذين وصفوا الاعتراف بغير الكافي والمستفز بالنسبة إليهم، من باب عدم اعتراف فرنسا بمسؤوليتها في ملف التجارب النووية. وقال المنسق الوطني لضحايا التجارب النووية، محمد محمودي، في تصريح لـ"الخبر"، ردا على الرئيس الفرنسي ماكرون "نستنكر تصريحات ماكرون الذي اعترف بمسؤولية بلاده في تعذيب أودان دون ذكر جرائمها في حق ضحايا تفجيراتها النووية في الجزائر والتي يدفع الكثيرون حياتهم بعد 56 سنة من الاستقلال بسببها". وأضاف محمودي "...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال