لم تعد بطاقة الشفاء ترضي في خدماتها الكثير من المؤمّنين، ليس لأن ذلك يتعلق بسلاسة الخدمة وتسهيلات الاستفادة من الأدوية، بل إن بعض المرضى، سيما المزمنين منهم الذين تعرضوا لتجميد بطاقاتهم، اكتشفوا أن الأدوية تعوض بنسب مختلفة، وهي طريقة قالوا إنها تهدف للاستغناء عن نظام التعويض في النظام القديم الذي كان يعتمد نسبتين فقط 100% أو 80%، فكل مريض يتقدم بوصفة يطلب منه الصيدلي دفع الفارق وأحيانا بمبالغ تتجاوز ميزانية وموارد المرضى من العائلات المعوزة.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال