"من قال إن مستغانم لا ترحب بمدني مرزاق فقد كذب" ، هو ما تردد طيلة أربعة أيام من طرف من حضروا اللقاء الجهوي بمستغانم لما سمي بـ"قدامى الجيش الاسلامي للانقاذ" وهذا بعد ان سجل أمير التنظيم سابقا مدني مرزاق حضوره يوم الأربعاء الماضي للاشراف على اختتام اللقاء. وألقى مزراق كلمة بالمناسبة، دعا فيها إلى "تفعيل المصالحة الوطنية بالتنسيق مع الخيرين من الجزائريين". كما أبدى رأيه في موضوع الساعة، والجدل القائم حول التدريس بالدارجة. حيث أعلن صراحة موقفه من التدريس بالعامية في مرحلة التحضيري والسنة الاولى ابتدائي بقوله "لا بديل عن لغة القران ولغة ثورة أول نوفمبر، ولا تفريط في الامازيغية كلغة جزائرية وكإرث ل...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال