تعاني المقابر الـ36 الموجودة على مستوى بلدية قسنطينة من الضغط خاصة بالمقبرة المركزية التي يعود تواجدها إلى الفترة الاستعمارية، فيما يخف هذا الضغط على مستوى المقابر المتناثرة بالبلديات الأخرى لقلة التواجد البشري بها مقارنة مع البلدية الأم.لاتزال العديد من القبور على مستوى المقبرة المركزية وأهم المقابر على غرار مقبرة “زواغي”، “القماص” و”بومرزوق” ببلدية قسنطينة، تواجه صعوبة في استيعاب الموتى أثناء عملية الدفن، حيث يقصد أهالي الموتى البلدية من أجل الحصول على رخصة الدفن، ليصطدم أغلبيتهم بعدها بصعوبة الحصول على مساحة من أجل مواراة فقيدهم التربة، كون السلطات الولائ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال