أصيب سكان إحدى الجمعيات في بشار بالصدمة من تصريحات أحد المديرين الفرعيين لقطاع الأشغال العمومية، الذي لم يأبه لمناشدتهم بخصوص أحد الطلبات البسيطة، بل إن هذا المسؤول لم يخف اطمئنانه إلى أن يد العقاب لن تصل إليه حتى من مسؤولي القطاع المركزيين، وهو ما دفع رئيس هذه الجمعية إلى القول إن بشار محظوظة لأن بها مديرا فرعيا أقوى من مسؤوليه.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال