تبرع صاحب هذا السكن بمستودع حُشِرَ به أكثر من 150 رعية إفريقية من الجنسين ومن مختلف الأعمار بمدينة خنشلة، وخصص لهم صهريجا من الماء وبعض الأفرشة، فيقضون يومهم يتسوّلون وفي المساء يعودون إليه، في وقت تساءل الكل عن دور الجهات المعنية في التكفل بهؤلاء.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال