حوّل العشرات من المتضامنين الوقفة الاحتجاجية التي نظمت مساء اليوم أمام بيت الراقي بلحمر الحاج الذي قتل بطعنات سكين صباح الأحد المنصرم، أمام مدخل بيته بعاصمة الولاية غليزان. إلى مسيرة انطلقت من مكان الوقفة لتكون الوجهة محكمة غليزان أين توقفت لفترة من الزمن لترديد جملة من الشعارات التي كان أبرزها "القصاص القصاص" ثم تواصلت المسيرة لتجوب الشارع الرئيسي لعاصمة الولاية، حيث عرفت التحاق العشرات من الشباب وحتى النساء أين اختلطت المطالب بدموع النساء اللواتي قلن بأن الراقي بلحمر "كان طبيب الفقراء". الوقفة التضامنية التي كان لها الشارع المحاذي لبيت الضحية بلحمر غير بعيد عن مقر ال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال