يتخوف الشارع الميلي من الثورة المضادة التي ازدادت ملامحها في أكثر من مجال، فبدأت بإبعاد رئيس بلدية فرجيوة المنتخب الذي حاول الوقوف في وجه ناهبي العقار، وكذا إمام أحد مساجد فرجيوة الذي جهر بوقوفه إلى جانب الحراك الشعبي. كما امتدت هذه الثورة المضادة إلى عاصمة الولاية ميلة بـ ”التيفو” الذي صنع الحدث عند تعليقه بإحدى عمارات المدينة المنتفضة ونزعه بعد مدة قصيرة من ذلك، إلى تلبية بعض الطلاب لدعوة الفطور الجماعي الذي أقامته السلطات بالتنسيق مع مسؤولي الجامعة بمناسبة يوم الطالب ”19 ماي”. الواقع في الأرض يخالف هذه الصورة وأحسن مثال على ذلك هو ”التيفو” الذي كان...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال