فجّر قرار رئيس المجلس الشعبي الوطني، العربي ولد خليفة، بعدم اصطحاب رئيس لجنة الصداقة البرلمانية الجزائرية الصينية، ونائب رئيس الكتلة، ناصر لطرش، ضمن وفد يقوده إلى بكين، بحجة أنه محسوب على المرشح السابق للانتخابات الرئاسية، علي بن فليس، أزمة مع رئيس المجموعة البرلمانية للحزب، محمد جميعي، الذي احتج بشدة على القرار في جلسة علنية أمس. تدخل جميعي في افتتاح جلسة مناقشة مشروع قانون يعدل ويتمم نص قانون المرور، للاحتجاج على "دعايات مغرضة تدور في المجلس، بهدف ضرب مصداقية نواب مناضلين في المجموعة البرلمانية للحزب"، موضحا "هذه الدعايات لا تخدم استقرار المؤسسات وأن جميع نواب الكتلة مع الرئيس بوتفليقة". و...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال