غرور كبير لدى نائب عن ولاية شرقية عرفت بـ”سلفياتها” الخادعة مع الوزراء والشخصيات الوطنية لاستغلالها في الترويج لنشاطها السياسي تمهيدا وطمعا في عهدة برلمانية ثالثة. الغرور كشفت عنه صاحبة ”السلفيات” الخادعة خلال احتفالية عيد الاستقلال حين قالت لبعض الحاضرين ”أنا وراء كل نشاط وزاري ومشروع قطاعي بالولاية، والكل ينفذ ما أطلب. أنا عندي غير عبّز يسيل”. فهل بقي بعد هذا دور للوالي ولبقية النواب؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال