فتحت وزارة التعليم العالي تحقيقا في أسباب “فشل” الـ“أل.أم.دي”، فقد أصدرت استبيانا يتضمن أسئلة تتمحور أساسا حول عروض التكوين، وهو ما انتقده مختصون أعابوا على الطاهر حجار إهمال الغلاف المالي الذي استنزفه تطبيق النظام، والانفراد في تقييم الملف، دون الاستعانة بخبراء مهمتهم تحديد الاختلالات وطرق معالجتها. حددت وزارة التعليم العالي، تاريخ 21 ديسمبر المقبل، لعقد الندوة الوطنية لتقييم الـ”أل.أم.دي”، وطالبت رؤساء الجامعات بملء استبيان بمثابة تحقيق من ثماني صفحات، يتضمن أسئلة الغرض من طرحها تقييم النظام، للوقوف على أهم الاختلالات التي أدت إلى فشله.وقال مصدر مسؤول من...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال