أصيب وزير الموارد المائية، عبد الوهاب نوري، أمس الأول، بحالة غضب شديدة، من صاحب المؤسسة المكلفة بمشروع سد الموان بسطيف، الذي لم يكلف نفسه حتى عناء الوقوف أمام الوزير لمنحه تبريرات عن التأخير المفضوح في إنجاز المشروع، بل ولم يكلّف حتى ممثلا عنه. وقال نوري ”لا أريد مثل هذه المؤسسات مستقبلا في القطاع الذي أشرف عليه، وأنا لا أخشى أيا كان.. كل واحد يتحمّل مسؤوليته.. الدولة منحت أموالا طائلة، والشعب عطشان، وأنتم المسؤولون عن الأشغال”.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال