سلم المؤرخ الفرنسي، بن يمين ستورا، تقريرا حول الذاكرة للمساهمة في طي هذا الملف العالق بين الجزائر وفرنسا، وفي قراءة أولية يظهر جليا أن فرنسا ستكتفي ببعض الاجراءات الرمزية في حين يطلب من الجزائر السماح بعودة الحركى ! . فور تسلمها التقرير قالت الرئاسة الفرنسية أن فرنسا لن تعتذر عن ماضيها الاستعماري لغلق باب أي جدل جديد حول طلب الاعتذار عن الجرائم ضد الانسانية المرتكبة خلال 132 سنة من الاحتلال. وحتى التقرير المسلم، يظهر جليا اكتفاءه باقتراح بعض الاجراءات الرمزية كاعادة مدفع "بابا مرزوق"، والاعتراف ببعض الاغتيالات كقتل الشهيد على بومنجل والذي قدم من قبل الاستعمار على أنه انتحر، فضلا عن كشف...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال