يعيش مرتادو المركز الثقافي، عز الدين مجوبي ببلدية سيدي أمحمد بالعاصمة، هذه الأيام، على وقع حديث عن تحويل المركز إلى وصاية مديرية الشباب والرياضة لولاية الجزائر. ومرد حالة الاستياء تلك، إلى كون كل دور الشباب في كل بلديات العاصمة أضحت هياكل دون روح، مؤكدين أنه عوض تنشيط هذه الدور، راح مسؤولون “مجهولون” يبحثون عن مقرات أخرى لإلحاقها بمديرية الشباب والرياضة، وكان مركز عز الدين مجوبي أولها. فهل يتدخل الوالي صيودة لإنقاذ المركز الثقافي قبل فوات الأوان؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال