فضل رئيس وكالة صندوق التعاون الفلاحي لدائرة لمراهنة في سوق أهراس، تسيير شؤون وكالته مع المدير الجهوي للصندوق انطلاقا من كشك يتواجد بالرصيف المقابل للمقر وسط مدينة سوق أهراس. من جهته، سخّر المدير الجهوي للصندوق موظفا يتوسط بينهما لتبادل مختلف الوثائق والملفات الإدارية والمالية. والغريب في الأمر؛ أن هذه الطريقة استغرقت حوالي سنتين، ولم تحرك ساكنا لمسؤولي المديرية العامة في العاصمة التي تلقت العشرات من التقارير حول هذه الوضعية، سواء لإنشاء الصلح بينهما أو وضع حدود لمهام كل طرف. وكان رئيس وكالة لمراهنة الذي اشتكى، أمس، حاله لمحكمة سوق أهراس، قد حلف يمينا بعدم دخول مقر الصندوق الجهوي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال