التزمت بلدية الزيتونة في الطارف وقطاعات السياحة والموارد المائية والغابات، الصمت ووقفت كلها تستمتع بالفرجة على استعمال الينابيع الحموية للأحواض الطبيعية لحمام سيدي طراد في عمليات سقي الخضروات والأشجار المثمرة في البساتين المجاورة، مما أدى إلى تراجع منسوب الأحواض الحموية وتلوّثها برغوة مواد التنظيف. فمتى يتوقف هذا العبث؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال