يتحدث إطارات ومسيرو المجمعات الصناعية الـ12 والشركات التي تقع تحت وصاية وزارة الصناعة والمناجم عن ضغوطات، فيما يشبه ابتزازا، صادرة عن رئيس قسم بإحدى مديريات الوزارة، حيث لا يفتأ يطلب خدمات له ولمعارفه على مستوى تلك الشركات، أما في حال عدم تلبية الطلب فإن المدير والمسيّر والمسؤول سيكون مصيره إنهاء المهام أو في أحسن الأحوال التحويل من المنصب إلى منصب أقل شأنا، والأكثر من ذلك أن صاحب التهديدات يتحدث باسم الوزير. فهل يتحرك يوسفي لتنقية وزارته ممن يسيؤون إلى سمعتها؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال