فند المؤرخ الفرنسي، بيار دوم، الرواية الفرنسية التي تقول إن أغلبية الحركى تمت إبادتهم على يد جيش التحرير الوطني، مشيرا إلى أن معظمهم بقي في الجزائر بعد الاستقلال. قال بيار دوم، وهو مؤلف كتاب “الطابو الأخير”، إنه “في فرنسا كنا نعتقد أن هناك إمكانيتين بالنسبة للحركى، سواء أن تتم إبادتهم في الجزائر أو تهريبهم إلى فرنسا. في حين أننا لما نعود إلى الأرقام نجد أن الحركى كان عددهم 450 ألف شخص يتوزعون على 250 ألف احتياطي، 120 ألف مجند، 50 ألف مقاتل و30 ألفا من الأعيان الموالين لفرنسا”. وأوضح دوم، في حوار مع موقع “فرانس تي في أنفو”، أول أمس، أن “من بين هؤل...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال