قالت هذه القيادات في بيان مقتضب توج اجتماعا لها أمس، أن “القطب يبقى مفتوحا أمام كل الفعاليات السياسية والشخصيات الوطنية ومكونات المجتمع المدني الذي تتقاسم أهدافه”. وأعلنوا عن “فتح حوار مع الشركاء الآخرين الذين تتقاسم معهم المسعى الأساسي من أجل التغيير، للدفع بحوار وطني شامل يتوخى إعادة الشرعية”، في إشارة إلى تنسيقية الأحزاب والشخصيات المقاطعة.وأعلن الموقعون على ميلاد القطب، رفضهم المشاركة في أي مسعى سياسي لا يكون هدفه العودة إلى الشرعية الشعبية، مجددين رفضهم لنتائج الانتخابات الأخيرة التي أخذت حسبهم “شكل توزيع فوقي لـ«الكوطات” أي (الحصص)، ومن حيث...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال