خرج اجتماع نقابات التكتل لقطاع التربية بقرار الدخول في إضراب وطني يوم 21 جانفي متبوع باعتصامات ولائية أمام مديريات التربية في 22 من الشهر نفسه، في الوقت الذي أبقى التكتل باب التصعيد مفتوحا بعد هذين التاريخين سيرتبط بمدى استجابة الوزارة الوصية للمطالب المرفوعة. فبعد اجتماع امتد لأكثر من 5 ساعات ناقشت خلاله نقابات التكتل نتائج المجالس الوطنية لكل نقابة وربطها بالواقع التربوي الذي لم يتغير منذ أول إعلان له عن نهاية الهدنة نهاية 2018، وبعد نقاش مستفيض وأخذ ورد في الآراء، توحدت كلمة التكتل في الانطلاق في الحركات الاحتجاجية تدريجيا، تكون بمثابة إنذار لوزارة التربية، على أن يصحبها التصعيد إذا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال