باتت الهجرة في صنفيها النظامي والسرّي، من أولويات الحكومة الفرنسية الجديدة، منذ تشكيلها في 21 سبتمبر المنقضي. وعلى رأس هذه الأولويات، يبرز اتفاق الهجرة الفرنسي الجزائري 1968، الذي تناوله الوزير الأول، ميشال بارنيي، أمس الثلاثاء، تلميحا، خلال عرضه بيان السياسة العامة على أعضاء "الجمعية الوطنية". وقال بارنيي، خلال تناوله سياسة الهجرة المتبعة، أن الدولة "لم تعد تسيطر عليها بشكل مُرض"، والنتيجة، حسبه، أنها "لم تعد تفي بواجبها الجمهوري في الاندماج"، حسبما ما جاء في ملخصات الصحف الفرنسية بشأن خطابه، علما أن حديث بارنيي عن الهجرة جاء بعد أسبوع من حادثة مقتل فتاة تدعى فيلبين، على يد مواطن مغربي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال