تنحى رئيس المجلس الدستوري، الطيب بلعيز، وهو أحد عناصر الدائرة الضيقة للرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة، من منصبه تحت ضغط الشارع، في خطوة تمهد، حسب توقعات، لتغييرات أخرى في واجهة النظام. وقدم بلعيز، الذي تولى منصبه في 10 فيفري الماضي خلفا للراحل مراد مدلسي، استقالته لرئيس الدولة عبد القادر بن صالح، حسب ما أعلن عنه المجلس الدستوري في بيان له. وذكر البيان أن بلعيز قام بإبلاغ أعضاء المجلس بقراره في اجتماع للهيئة. ولم يكشف رئيس المجلس الدستوري عن أسباب تنحيه من منصبه، واكتفى في البيان بدعاء بـ"أن يحفظ الله الجزائر ويقيها والشعب الجزائري الأبي من كل مكروه"، موحيا بأنه يرفض الاستمرار في العمل مع ال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال