خصصت وكالة الأنباء الرسمية الجزائرية برقية لمؤتمر الحركة الديمقراطية والاجتماعية بعد سنوات من التجاهل والتغييب. ويبدو أن قرار الحزب تقديم مرشح عنه للانتخابات الرئاسية وتوفيره أرنبا لمرشح السلطة ساهم في رفع الحظر الإعلامي عن ”الأمدياس” وريث ”الباكس”، أحد معالم الخريطة السياسية الجزائرية في مرحلة السرية والسنوات الأولى للتعددية.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال