في ظل التحركات المريبة للميليشيات العسكرية التابعة للشرق الليبي بقيادة خليفة حفتر نحو الجنوب الغربي، تبقى المنطقة الحدودية للجزائر مهددة بإشعال بؤرة توتر إقليمية وحرب أهلية تخلط أوراق البلاد وتمس المحيط الإقليمي وخاصة الجزائر التي أصبحت حدودها تعاني من اضطرابات مسلحة على الجبهتين الشرقية والغربية. ومع هذه التوترات تواصل الجزائر جهودها بالتنسيق مع الدول الفاعلة في ليبيا من أجل التوصل لحل سلمي ينهي أكثر من عقد من الفوضى. قال أستاذ العلوم السياسية والعلاقات الدولية، البروفيسور مبروك كاهي، إن التحركات العسكرية للميليشيات التي يتزعمها خليفة حفتر نحو الجنوب الغربي الليبي تدخل ضمن الأجندات التي تما...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال