بعد أن ظلت قسمة الأفالان ببلدية البرواڤية بالمدية مغلقة منذ سنة 2012، سارع أعضاء القسمة إلى فتح مقر هذا الأخير. وعلق متتبعون للشأن السياسي المحلي أن إعادة فتح القسمة ما كان ليحدث لو لم يدشن الغريم “الأرندي” مقر مداومة له، الذي فضل البرواڤية لاستغلال الفراغ الأفالاني بهذه البلدية التي لأول مرة في تاريخ الحزب لم يكن لها ممثل في التشريعيات الماضية.. فهل تصلح القسمة ما أفسده الدهر؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال