يجري الحديث بين التنظيمات السياسية التي تنشط بولاية تيزي وزو عن استنجاد مناضلي وقياديي حركة سياسية معروفة بالمنطقة، بخدمات مشعوذة تساعدهم، حسب اعتقادهم، في البقاء في مناصبهم والفوز في الاستحقاقات مقابل مبالغ مالية ضخمة. وتساءل فضوليون عن رد فعل المستنجدين بهذه المشعوذة بعد أن عجز هذا التنظيم السياسي عن الفوز بكرسي مجلس الأمة خلال انتخابات التجديد التي جرت مؤخرا، وهل أن مفعول هذه المشعوذة لم يجد نفعا هذه المرة؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال